12 Comments »

1. fe3lan moshkela kbeera
   tanase el dor el 72e2e lel zobat welda5leya

   aftekr fe azmet el kodah lma kano beylmo fe el mo3rden fe kol asr we mn kol 6yar 7salat tafgeraat shrm

   kant fen el da5lya sa3tha

   kant mash3’ola bel2bd 3la el nash6en mesh akter

   el moshkela delwa2te mesh fe enne mobark yemshe wala la2

   el moshkela enne elle 3mlo moubark da haytsala7 we yet3’ayr fe add eih

   e7na me7tagen snen kter 3lshan nerg3 el d5lya tane le dorha el72e2e

   Comment by 7rnkash — 2006/11/10 @ 1:37

2. مع أطيب تمنياتي بدوام التوفيق في أداء رسالتكم السامية والنضال من أجل الانسان المصري.
   أرفق مقالا نشر لي بجريدة الأهرامبتاريخ 15/4/1992 بعد اغتصاب فتاة العتبة تنبأت فيه بما حدث.

   أجراس إنذار.. كاذبة؟!()
   دكتور سمير نعيم أحمد
   أستاذ علم الاجتماع بجامعة عين شمس
   تفزعنى، على المستوى الانفعالى، كما تفزع المجتمع الأحداث الأليمة التى تقع من آن لآخر كحوادث الاغتصاب والقتل وانهيار الجسور والعمارات… الخ ولكن ما يذهلنى، على المستوى العقلى رد الفعل الاجتماعى لهذه الأحداث، فهى دائماً مدوية مثل جرس إنذار يصم رنينه الآذان، ولكن فى كل مرة يسارع البعض منا وخاصة أولئك الذين فى مواقع المسئولية إلى إيقاف عمل الجرس ويؤكدون أن الإنذار كاذب، وأن هناك خللاً فى جهاز الإنذار ليس إلا… ولا موجب للفزع.
   إن الفرق بينا وبين أقوام غيرنا متقدمة أنهم يعاملون أى إنذار كاذب على أنه حقيقى ويهرعون فوراً لاتخاذ مختلف إجراءات واحتياطات الوقاية والحماية.
   أما نحن فأننا نعامل كل إنذار حقيقى على أنه كاذب وأن لديهم شجاعة الاعتراف بأن ثمة خطأ ما وأن خطراً يهددهم، أما نحن فلدينا قدرة فائقة على دفن رؤوسنا فى الرمال وتجاهل الأخطار.
   أنني أعتقد أن جرس الإنذار الأخير الذى دق مع حادث هتك العرض بالعتبة كان من أجراس الإنذار بالزلازل الاجتماعية، ومن حسن الحظ أنه كان جرساً عنيداً فكلما أوقفناه عاد ليدق مرة ثانية فى قلوبنا، تماماً مثل جرس ذلك النوع من المنبهات، الذى كلما أوقفه النائم حتى يغط فى نومه عاد للرنين مرة أخرى حتى يجبره على الاستيقاظ.
   لقد سبق ذلك الجرس أجراس كثيرة تجاهلناها أو أوقفنا رنينها، فليست هذه أول حادثة هتك عرض وهى ليست حالة فردية بل ظاهرة عامة متفشية.
   والأجراس تدق كل يوم فى آلاف البيوت فى القاهرة وحدها، فما من بيت به امرأة تستخدم وسائل النقل العام شديدة الزحام والفوضى ألا ودق فيه جرس انتهاك عرض أو على الأقل خدش حياء أما حوادث الخطف والاغتصاب فأجراس إنذارها مسجلة على صفحات الجرائد طوال السنوات الماضية. ناهيك عن تلك الأجراس التى انطلقت بفعل حوادث السرقة بالعنف المسلح فى وضح النهار وفى المواصلات والأماكن العامة وحوادث التطرف والعنف والرشوة والفساد والمخدرات والنصب وتوظيف الأموال والغش التجارى حتى فى الأغذية والأدوية وتدمير الثروة المائية والزراعية والحيوانية وإفساد الأخلاق بالأغانى والمسرحيات والأفلام والإعلانات الهابطة والتخريب الجماعى (أحداث الأمن المركزى).
   أقول أن هذه الأجراس رنينها لا ينقطع وكلها أجراس إنذار وتحذير اعتدنا عليها وفى كل مرة نقول أنها كاذبة وحالات فردية وفاتنا أن ندرك مغزاها الحقيقى الزلزال قادم ــ انتبهوا أيها الناس واتخذوا حيطتكم!!
   وقد اخترت لفظ الزلزال عن عمد باعتباره قوة طبيعية مدمرة لا يمكن أن يتحمل أحد مسئولية حدوثه، ولكن يستحيل فى نفس الوقت أن نعفى أحداً من مسئولية الاستعداد له لاتقاء شروره خاصة عندما تدق كل الأجراس منذرة بقرب وقوعه.
   أننا لا يمكن أن نحمل فرداً ما ولو كان وزيراً أو مؤسسة ما ولو كانت وزارة مسئولية سياسات وظروف تاريخية محلية وإقليمية وعالمية أدت إلى ما نحن فيه الآن من اضطراب ومشكلات ومعاناة زلزلت الأرض الاجتماعية من تحت أقدمنا. ولكننا بالمقابل لابد أن نتحمل جميعاً مسئولية تدعيم البنيان الاجتماعى بأسرع ما يمكن وبحشد كل الطاقات فى حملة قومية كبرى لحماية أنفسنا من الانهيار والفناء بفعل الزلزال الذى تتوالى الإنذارات المدوية بقرب حدوثه.
   وبنياننا الاجتماعى له أساسات أصابها بالفعل التآكل والخلل تتمثل فى الأساس الاقتصادى والسياسى والتعليمى والثقافى والقانونى بل وحتى الأسر. ونحن فى أشد الحاجة إلى جهود مهندسينا الاجتماعيين والسياسيين لوضع مشروع تدعيم أساسات بنياننا الاجتماعى أو حتى إعادة بنائها.
   مثلاَ كيف نقوى الأساس الاقتصادى بحقنة بجرعات من الإنتاجية المتزايدة واستثمار مختلف مواردنا البشرية والمادية المهدرة وعدالة التوزيع وتكافؤ الفرص وتوازن الأجور مع الأسعار والقدرة على استيعاب العمالة المتزايدة واعتدال ميزان المدفوعات والارتقاء بمستوى الخدمات الأمنية منها والصحية والتعليمية والنقل والمواصلات والإسكان… الخ؟
   وكيف ندعم الأساس السياسى لبنياننا الاجتماعى بحقنه بجرعات مركزة من الديمقراطية الحقيقية وتوسيع نطاق المشاركة والرقابة الشعبية؟
   وكيف نقوى الأساس التعليمى والتربوى بحقنة بالمعرفة العصرية والأساليب التربوية التى تشجع على إطلاق العنان للطاقات العقلية الإبداعية للنشء وللشباب وتمثل القيم السامية؟
   وكيف نقوى الأساس الثقافى بنشر الثقافة الرفيعة والسامية بين الجماهير من خلال وسائل الإعلام والأندية والمؤسسات؟
   وكيف ندعم الأساس القانونى بحيث يكون مسايراً للواقع المتغير ومحققاً للأمن والاطمئنان وسرعة العدالة؟
   وكيف نخلص جميع أساساتنا من الشوائب المتراكمة التى تعمل على تآكلها مثل الفوضى والتسيب والفساد والاستهتار واللامبالاة؟
   هذا هو واجبنا ومسئوليتنا جميعاً وبلا استثناء لم يعد لدينا وقت لتبادل الاتهامات، فلنصدر عفواً عاماً عن الجميع ولنبدأ من اللحظة فى التكاتف لحماية أنفسنا من الزلزال الذى يمكن أن يطول دماره كل إنسان.
   لنعمل بعقلانية من أجل صياغة مشروع قومى نهضوى متكامل يكون لكل منا فيه دور ولكل منا منه عائد وقانا الله شر الزلزال.

   Comment by Dr. Samir Naim Ahmed — 2006/11/10 @ 2:00

3. جميل جدا مقال الدكتور سمير نعيم و حلوة قوي التغطية بتاعتك يا نورة, عارفة حكاية أم الظباط اللي وقفت تطالب الظباط بأنهم يقدموا استقالتهم هزتني قوي من جوايا, فعلا موقف شجاع جدا من أم زيها

   تحياتي الخاصة جدا و ربنا يوفقك اكتر و اكتر

   داليا زيادة

   Comment by Dalia Ziada — 2006/11/11 @ 12:52

4. عندك حق يا داليا.. أنا كمان اتأثرت جدا بانفعالها.. لكن مش عارفة حجم المشكلة اللي هي عملتها لأولادها ومدى استعدادهم ليها..

   Comment by Nora — 2006/11/11 @ 13:40

5. عسل و الله

   Comment by Mr.GEMYHOoOD — 2006/11/11 @ 18:07

6. الله يعسل أهلك يا جيمي 🙂

   Comment by Nora — 2006/11/11 @ 21:46

7. خالد بعت لك ايميل تصحيح برضو يا نورا.
   لقطات المظاهرة من عندي، http://nerro.wordpress.com/2006/11/09/the-stand-updates

   Comment by Nerro — 2006/11/12 @ 10:51

8. خالد بردو بعتلي اللينكات في الأول.. لسة شايفة ايميل التصحيح دلوقتي يا نيررو

   جاري التعديل.. حول

   Comment by Nora — 2006/11/12 @ 13:09

9. ممممممممممممممم
   طيب
   كويس ان في حد بعترض

   Comment by daktara — 2006/11/14 @ 1:21

10. في واجهة أحدي المكتبات , وجدت ذلك الكتاب : ” إسبال الكساء علي النساء ” من تأليف جلال الدين السيوطي المتوفي سنة 911 هجرية .
    لم يثر اهتمامي عنوانه بقدر ما أثار اسم مؤلفه عجبي و دفعني لاقتنائه . فالأمر أن تأليف رسائل الحجاب و الضوابط الشرعية لزي المرأة هو أمر حديث نسبيا . و يندر أن تجد كتبا أفردت لهذا الأمر من الفقهاء القدامي . فالحديث عن هذه المسألة عندهم تجده عارضا في ثنايا كتب الفقه و غالبا ما يكون ذلك في باب الصلاة , في فصل ستر العورة , في مسألة عورة المرأة في الصلاة و تثار هنا مشكلة الفارق بين عورة المرأة في الصلاة و عورتها أمام غير محارمها .
    فالكتاب لم يكن موضوعه الحجاب / الزي و إنما كان موضوعه إثبات أن النساء ” محجوبات ” عن رؤية ربهن يوم القيامة لأن هذه الرؤية التي وعد الله المؤمنين بها في آيات القرأن و علي لسان النبي , صلي الله عليه و سلم , كنوع من الثواب , خاصة بالرجال دون غيرهم !
    ما هو جدير بالاهتمام كما يبدو لي , هو الجانب النفسي و الاجتماعي فيما يخص النظرة للمرأة , و هوما يطل من وراء منطق المؤلف و ثوبه العلمي . و هو في الحقيقة ما لا يخص المؤلف وحده بل مجتمعه كله .
    هذا الجانب يظهر في ثنايا نقاشات المؤلف الذي استند إلي مفاهيم تقليدية جري تثبيتها كمحددات أساسية عند النظر للمرأة : مفاهيم الستر و الحجب و الصيانة , دونية المراة عن الرجل بل و عن العبد الذكر , كل ما يختص من أحكام تخص المرأة تفيد معالجة نقصها و أفضلية الرجل عليها .
    اما عن مفاهيم الستر و الحجب و الصيانة فقد جري سحبها علي الدار الآخرة أيضا و اعتبر المؤلف أن حجب المرأة عن مشهد رؤية الله يوم القيامة , هو حجب صيانة لها من زحام حشد المؤمنين ,و سترا لها ! و عند هذه النقطة أضاف محقق الكتاب تعليقا لابن تيمية في الهامش مفاده أن الغيرة موجودة أيضا في الجنة ! انتهي كلام ابن تيمية و يحق لنا أن نتسائل هنا وفق هذه المفاهيم إذا كان من المحتمل أيضا ان تقع جرائم اغتصاب أو قتل في الجنة !
    بل إنه أفرد فصلا في إثبات أن العبد أفضل من المرأة لعدة أسباب سخيفة كان آخرها أن العبد يمكن أن يعتق ليصير أفضل من المرأة كما أن الرق يزول بالموت بينما الأنوثة فلا !

    Comment by Amgad — 2006/11/16 @ 22:03

11. ذو الفهم و التحليل المنطقى هو الذى يستطيع القراءة ما بين السطور (والأحداث ) .

    Comment by Amgad — 2006/11/16 @ 22:07

12. والله انا من رأى ان طبعا ده غلط وأى حد هيقول كده ….ده حتى معاكسة البنات غلط …بالذات لما يكونوا محترمين أوى …ودى شىء عادى وقديم أصلا فى بلدنا

    Comment by a Plain citizen — 2006/12/30 @ 0:36

تلقيمة التعليقات على هذه التدوينة

علِّق على التدوينة