9 Comments »

1. لسة فيه دم نضيف في البلد مش متعبي في أكياس

   Comment by أبو الليل — 2007/02/28 @ 21:01

2. الحمد الله لزه شويه

   Comment by ozo — 2007/03/01 @ 2:10

3. الإخوان المسلمون
   1-من نحن و ماذا نريد:
   الإخوان المسلمون روح تسري في هذه الأمة فتحييها بالقرآن ، هم حركة شعبية تشكل جزءا من تاريخ هذه الأمة في كفاحها المتصل ضد الاحتلال و الهيمنة و المطالبة بالحرية و العدل ، لتحقيق هدفين : الأول أن يتحرر الوطن الإسلامي من كل سلطان أجنبي. و الثاني أن تقوم في هذا الوطن الحر دولة حرة ، تعمل بأحكام الإسلام ، و تطبق نظامه المتكامل.فنحن ندعو الناس إلى الالتزام بتعاليم الإسلام ، الذي يعتبر الحكومة جزءا منه و الحرية فريضة من فرائضه، نحن ندعو قومنا – و كل الناس قومنا – إلى إصلاح نقودهم إليه و لا ننوب عنهم فيه.
   2- منهج الإخوان الإصلاحي السلمي :
   الإخوان أصحاب مشروع تغيير شامل لكل مناحي الحياة.و هو نفس المشروع الإسلامي الحضاري الذي بدأه النبي صلى الله عليه و سلم و على نفس الضوابط التي سار عليها النبي بشكل سلمى حتى حقق التغيير المنشود.و يقوم هذا المشروع على محاور منها الآتي :-
   أ- التربية :
   حيث يؤمن الإخوان بحتمية التربية و تغيير النفوس كمدخل للإصلاح الشامل اتساقا مع ما أثبته التاريخ من أن الطليعة المسلمة التي تربت على مبادئ الإسلام و قيمه هي التي تستطيع أن تطالب بالإصلاح على بصيرة و وعي.، و أن تدفع تكاليفه عن رضا و يقين
   ب- الحكم :
   وهو في الإسلام فرض عين (وأن احكم بينهم بما أنزل الله إليك ) و شكل نظام الحكم الذي يرتضيه الإخوان يتلخص في النقاط التالية :
   § نحن نعتقد أن نظام الحكم المستند إلى الدستور هو أقرب نظم الحكم القائمة في العالم كله إلى الإسلام الذي لا نعدل به بديلا و مبادئه تتلخص في : أولا : تحقيق الحرية التي تثمرها شجرة التوحيد ، الحرية التي تجعل الأمة مصدر السلطات. و نؤمن أن هذه الحرية لا تمنح و لكن تؤخذ بسواعد الأمة. ثانيا : الشورى هي الآلية الرشيدة لاتخاذ القرار. ثالثا : قبول التعددية السياسية ، و التداول السلمي للسلطة ، و الفصل الحقيقي بين السلطات هو ما يضمن قوة الدولة و سلامتها من العلل المهلكة.
   § نحن نؤمن بتعدد الأحزاب ، و أنه ليس من حق السلطة التنفيذية أن تضع قيودا على حرية تشكيل الأحزاب و القضاء الحر المستقل أو الرأي العام هما المرجع لبقاء أو إلغاء الأحزاب.
   ج- الوحدة:
   و هي بين أبناء الأمة الإسلامية و العاملين للإسلام ، حتى تتحقق وحدة العمل الإسلامي التي تعتبر مبدأ من مبادئ الإسلام وفريضة شرعية لا يجوز تجاوزها ، مصداقا لقوله تعالى ( واعتصموا بحبل الله جميعا و لا تفرقوا)
   د- المرأة :
   و لها دور في الأسرة والمجتمع والدولة والأمة، وكل جوانب الحياة و لذلك أباح المشروع الاسلامى مشاركة المرأة في الانتخابات و كذلك تولى المرأة لبعض المناصب القيادية ما عدا منصب الإمامة الكبرى الذي ورد نص بتحريمه.” من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون”.
   هـ- حقوق الإنسان:
   والمشروع الإسلامي يقف عند حقوق الإنسان وقفة نوعية لا تماثلها وقفة. قال تعالى ( ولقد كرمنا بني آدم وحملناهم في البر والبحر ورزقناهم من الطيبات وفضلناهم على كثير ممن خلقنا تفضيلا )70 (الإسراء). و رسول الله ص يقول في حجة الوداع “إن الله حرَّم عليكم دماءكم، وأعراضكم، وأموالكم” (رواه البخاري).
   وـ- القضية الفلسطينية:
   و هي تمثل جوهر الصراع العقدي بين الحق و الباطل، و تعتبر القضية المركزية الرئيسية للأمة الإسلامية. و المشروع الاسلامى يهدف إلى تحريرها الكامل
   ى- رؤية الإخوان للآخر:
   الآخر من غير المسلمين كالأقباط لهم حق المواطنة و تأمين العبادة و معاملتهم بالإحسان كما قال تعالى ” لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين ” (8) (الممتحنة). فهذا نص لم يشتمل على الحماية فقط بل أوصى بالبر والإحسان إليهم ، و الإمام البنا وضع عددا من إخواننا النصارى في اللجان المتخصصة للإخوان في الأربعينات كما أن أول حزب تقدم به الإخوان رسميا ضم في مؤسسيه عددا منهم كذلك. و أما الآخر من المسلمين الذين يختلفون معنا في الرؤية أو الوسيلة فبيننا و بينهم الحجة و البرهان و المجادلة بالتي هي أحسن حتى نصل جميعا إلى الحق و إلى أن يتحقق ذلك تجمعنا و إياهم قاعدتنا نتعاون فيما اتفقنا عليه و يعذر بعضنا بعضا فيما اختلفنا فيه .و تاريخ الإخوان يؤكد ذلك من الانفتاح و التعاون مع كل القوى الوطنية و المخلصة.

   Comment by الإخوان المسلمون — 2007/03/01 @ 15:09

4. الشرطة أصلا مدنيين و مش المفروض يتحاكموا محاكمات عسكرية.

   لكن طبعا إذا كان المدنيين ال هم فعلا ما لهمش أي علاقة بأي يونيفورم بيتحاكموا في محاكم عسكرية!

   Comment by ألف — 2007/03/01 @ 18:43

5. […] blogger Nora Younis, posts a poem by Dr Ibrahim Hammami dedicated to jailed Egyptian security guard Mohammed Khalaf Hassan Ibrahim. […]

   Pingback by Global Voices Online » Blog Archive » Arabisc: An Ode to a Jailed Egyptian Security Guard — 2007/03/02 @ 0:26

6. انا مش عارفلك حاجه ياست” نوره “انتى مره تيدافعه عن واحد شتم الرسول وقالتى حرايه راى “شاله يحريه” والنهارد عمله اعلان لى جماعه الاخوان ….” الدنيا مجنونه مجنونه مجنونه “” هجنونه معاكم ياولد الزواد…نرجع تانى ……انا متاكداان انتى دفعتى عنه عشان معرفه مش اكتر…. وفكره قبل متقولى لا عشان كده هتكدابه واكيد ماما قالتلك الاى بيكداب بيروح فين ولا معضارضه عله النار وكان نفسك يروح مارينا ….وتقولى الكدب حريه راى……..عله فكره انا مويد الحريه ومويد جداااااا ان محدش يفرض راى عله حد ب اى وسله بس محدش ياذى ب رايه اى حد ولانتى مش معايه ..اديكه مثال صغير وانا عارف انتى بتحبه الامثال بتعدى اده اى ………فى واحد بيحب يعد بلبوس زى مولداته امه معه العلم انه مصرى وبيدفع الضرايب وبيدفع المياه والنور وكل حاجه زايك هل من حقه يمش” ملض “فى الشارع او يفرض علينا ان احنا نشوف المنظر القرف ده …. ده نفس الاى عمله الحيوان الاى شنم شخص اكتر من مليار شخص بيعتبروه مثالهم الاعله….. وصداقينى الناس لو قدرو يكونه ربع النبى او اى نبى بعته ربنا لى البشره هنعيش فى نعيم وحب وحريه وكل واحد هيخد حقوقه ………….. والسلام بتاع ربنا ختام

   Comment by ozo — 2007/03/02 @ 6:23

7. القصيدة المنشورة عن عم محمد .. للشاعر والكاتب الفلسطيني مجيد البرغوثي ، وعنوانها أمين الشرطة الامين محمد خلف حسن ابراهيم،
   وقد ضمنها الدكتور ابراهيم حمامي في مقال له بعنوان محمد خلف
   يرجى تصحيح ذلك في موقعكم ولكم كل التحية والتقدير والمحبة

   Comment by Majeed Al-Barghouthi — 2007/03/04 @ 1:04

8. تم التصحيح يافندم.. كانت القصيدة قد وصلتني عبر الايميل وارسلت للدكتور ابراهيم حمامي أستأذنه في النشر..

   القصيدة جميلة ونافذة للقلب.. تسلم

   Comment by Nora — 2007/03/04 @ 2:39

9. شكرا على التصحيح، وعلى كلماتك الحلوة والطيبة .. بس فيه عندي ملاحظة اخيرة على التصحيح، مش حلوة شطب اسم الدكتور حمامي .. بخط، يمكن لو شلت الاسم يكون اكرم. وشكرا واسف على الغلبة.

   Comment by Majeed Al-Barghouthi — 2007/03/04 @ 10:57

تلقيمة التعليقات على هذه التدوينة

علِّق على التدوينة