فشل محمد حسني السيد مبارك وبرنامجه الانتخابي البراق الذي وعد ببناء ألف مصنع وتوفير الملايين من فرص العمل للشباب وحل مشكلة البطالة جذريا في اقناع 140 من الشباب المصريين الذين تم ضبطهم كمهاجرين غير شرعيين الى مالطا بحثا عن فرص العمل. ال140 شاب تم ترحيلهم الى مصر خلال الخمسة أيام الماضية على دفعتين، الأولى يوم الاثنين والثانية يوم الجمعة الماضية. حكومة مالطة تقدمت بالشكر الى السفير المصري عبد الكريم سليمان ووزير الخارجية على تعاونهم في التسلم وانهاء الاجراءات
She wrote to me
[… at the same time I miss a hug, a kiss… a tender touch. I think it’s the music I’m listening to now and the Bailey’s with ice cream.
I know you might think it’s weird I’m sharing this with you bas… I don’t know. To tell you the truth, first, I was going to send this email to him but finally, I said to myself “to hell… why am I sharing with him?” I’ll share with you especially that I know I’ll feel like shit the minute the email is sent and very disappointed when I get no reply and even more disappointed when I get a stupid cold one!
(more…)
أدرت المفتاح فى الباب ودققت الأرض الخشبية للغرفة بقوة.. خطوتين للأمام وأدرت رأسي لليمين باتجاه المطبخ في حركة خاطفة “فهمي، النسكافية باللبن لو سمحت”.. جاء الاعلان عن تقويمي الخاص بقوة وثبات.. اتجهت الى مكتبي وبدأت أتلفت حولي.. هل ضايقت أحدا؟ لا أستطيع الا أن أكون نفسي.. الوحيد الذي بدا عليه الذهول كان فهمي نفسه.. وبينما وضع النسكافية على المكتب رفع الي عينين متسائلتين صامتتين.. نظرة أعرفها جيدا.. سرعان ما تتحول الى تمتمة خجلى باللهجة العربية حين تزول الحواجز قليلا لتأتي بسؤال متعثر “مش برضو مسلمة؟ أصلك بنت حلال والله” .. أدرت عيني في الغرفة.. لاحظت الفناجين الساخنة على مكتب اثنان من الزملاء الأجانب.. ارتياح أكبر.. مر النسكافية الأول بهدوء وتبعه ثان.. أصبح الأمر طبيعيا.. زميلي العائد من رحلة سريعة الى ليبيا قدم لي بعض البلح الليبي بابتسامة حقيقية “طالما انتي مش صايمة”.. ارحت ظهري للوراء وتذكرت مشروعا كنت أعمل به في احدى قرى محافظة الشرقية.. وجاء أحد طيبي القلب يسألني لماذا لا تصلين معنا؟.. لم أشأ أن أصدمه فقد كان جد بسيط، حنون، ومهموم بأمري.. وجدتني أقول “معلهش.. أصلي قضيت طفولتي كلها في زانزيبار”.. جاء ردي غير متوقعا مما ساعد على ظهور علامات اللخبطة على وجهه، ثم التفهم، ثم تبادل ابتسامات.. بعدها بأسابيع غرقت في الضحك حين اكتشفت أن زانزيبار دولة اسلامية، فحين لجأت لهذا الاسم الغريب لم أكن أعرف عنها شيئا
في رمضان أفضل دائما القيادة بعد مدفع الافطار.. القاهرة كلها لي.. كنا خمس سيارات فقط على جسر 6 أكتوبر.. بدأ الأحمر يملأ السماء.. من الصعب فعلا الانتماء للأقليات.. شعور جد غريب.. نظرت حولي، أين سكان هذا الكوكب؟الكل الآن يأكلون.. أليس حقا شيئا رائعا؟؟ الملايين الآن يفعلون نفس الشيء.. الملايين يجمعون على فعالية واحدة.. في نفس اللحظة.. جرت الدماء بسرعة داخلي حين تخيلت نفس الملايين يقفون في الشوارع، في نفس اللحظة، أو يطفئون الأنوار، جميعا، أو يلبسون السواد، كلهم، أو يمتنعون عن الكلام، أو ..أو… يعملون معا.. شيئا يشمل الأقليات
I invite you to download the audio file by clicking the music icon in this link
Mahmoud, an Egyptian working in Germany, decided to return to Egypt during the elections to do something. Before coming he started planning and initiating contacts. He came along with his audio equipment and the next day to his arrival he was at the Greek club meeting people and cross checking his dreams and plans with real possibilities. During his short stay Mahmoud was in the streets on daily basis with his green microphone; demonestrations, meetings, interviews, poll stations, knowing, talking, sharing and laughing.
With no access to an election card, with no access to fair and free elections, Mahmoud voted in his own way.
Now back in Germany, Job well done man 🙂
Amir Salem, prominent lawyer in Nour’s defense team, banged the desk probably taking advantage of finally finding a place to rest his palm as he rejected the court saying it is neither free nor fair “This is a marketplace, not a court room” he said. “I can’ t hear what is being said, I can’t speak, I can’t find a place to stand withought being pushed, and I can’t access the documents my client is suspected of forging. How am I supposed to defend my suspect?”
(more…)

Two months earlier Nour stood in the very same cage standing forgery accusations of el Ghad party powers of attorney. On July 22nd, Nour turned his trial at South Cairo court house into a great victory announcing his challeng to Mubarak through running for presidency. A day later, in the second court session, one of the witnesses against Nour testified his confessions were under security pressures, giving Nour a stronger position and shiner image in the to-be elections.
Today, after touring Egypt all over for the first presidential elections, Nour stands as the most popular opposition leader, yet also stands as a suspect in a cage, in a court room. Defense team appealed the judge to provide both more time and access to the documents cuurently kept by the prosecution. Amir Salem, Nour’s lawyer says “We are denied photocopies of the documents we are accused of forging. We have to go in person and sit at the prosecution office for hours and hours to be able to check hundreds of documents”. Defense team are trying to win more time till the new Parliament is formed which would mean new procedures for re-lifting his imunity and possibilities of starting all over again.
(more…)
تحدثنا باقتضاب.. يجب أن نفترق.. غضبت وحزمت حقائبى.. أريد ان اختلي بنفسي.. كلا، لم يكن ذلك قرارا صائبا.. فخلوتي كلها هو.. أريد صخب الأصدقاء.. غبية.. لماذا أنهيت الحديث مقتضبا؟ حوار غاضب ومحزن هو أفضل من الصمت.. أي حوار هو أفضل من هذا السكون الذي لا يكشف شيئا ولا يغير أمرا.. أياما تسمرت عيني وأذناي على هاتفي.. أنتظر أن يدق النغمة الخاصة به ويتبعها صوته قويا مازحا كعادته.. دق قلبي بقوة عندما اتصل فعلا.. ولكن.. سرعان ما توقف عن النبض.. سحبت هواء الغرفة داخلي ببطء وأنا أسمعه يعتذر عن موعد سبق وأن حددناه.. أغلقت الهاتف واجتاحتني رياح الثورة مرة أخرى.. لن أنتظرك بعد الآن.. سأروض كل ما يشتاقك داخلي.. شعرت أني حققت نصرا كبيرا حين حولت النغمة الخاصة به وحده الى عوام المتصلين.. وكأني نزعت عنه حصانة أو ميزة.. دق هاتفي بعدها كثيرا “زي الهوى” لعمر خيرت.. مضت أيام.. كرهت بحثي فيها عنه هو وسط موسيقى خيرت.. علي أن أجد حلا آخر.. أعدت قراءة الأحداث.. لماذا قلت “لن أنتظرك بعد الآن”؟ أحم.. ألم أقل ذلك من قبل؟.. طمأنت نفسي.. لا داعي للقلق.. فالحب مراحل معروفة.. سأجد حيلة أخرى.. قريبا
Tunisian journalist wages second hunger strike in five months
New York, September 23, 2005—The Committee to Protect Journalists is deeply concerned about the health of imprisoned Tunisian journalist Hamadi Jebali, who has been on a hunger strike for eight days to protest 14 years of unjust imprisonment. CPJ today called for his immediate release.
(more…)
لا أملك إلا أن أوجه رسالة للشعب المصري في سيناء والشعب الفلسطيني في غزة خاصة “خلي
السلاح صاحي” فمازال طريق التحرير بالسلاح طويلا، فالسلاح هو الضامن الوحيد لتحرر حقيقي
من العدو الصهيوني خاصة حق العودة اللاجئين الذي نخشى أن يكونوا يمهدوا لتوطينهم في
سيناء فمازالت سيناء لم تتحرر بعد فقد اعتقل في نفس اليوم المئات من شبابنا فيبدوا أن
سيناء تحررت أرضا فقط وليس بالإرادة لأن ذلك نتج عن وقف حالة الحرب مع إسرائيل
والاعتراف بها وليس بالقوة كما في غزة لذلك مازال تحرير سيناء ناقصا نريده كاملا كغزة..
كما أن الواقع الذي شاهدناه من يومين ولا نريده أن يلوث فرحة التحرير أو أن يكون واقع
دائم كترك المجال تماما للقطاع الخاص “الخصخصة” مما يمكن أن يصبح بابا لنفاذ الاقتصاد
الإسرائيلي حيث شاهدنا هيكل تبادل البضائع يتمثل في استقدام الفلسطينيين الموبايلات
“التكنولوجيا رخيصة الثمن مقابل المواد الغذائية الأولية، والمضاربة الشرسة التي تمت
على العملة المصرية لصالح الشيكل والدولار الذي ارتفع في يوم واحد نصف جنيه، كما لاحظنا
سيطرة الأسعار النافذة في غزة وهي انعكاس لاقتصاد إسرائيل على الأسعار في سيناء مقابل!
انخفاض دخل مواطنينا كثير عن دخل الفرد في الجانب الأخر، ومما يزيد هذا التأثير السلبي على
المواطن المصري في سيناء اعتماد الدولة منهج الخصخصة ورفع يدها تماما عن توفير الخدمات
والإنتاج.
أشرف الحفني، العريش – شمال سيناء
· مانشت هآرتس: فشل المصريون في ضبط الحدود
· مرتجعات الصحف وصلت من70% إلي 90%.. بعد أن تحولت العريش لسوق كبير وسكانها تجار
· الصهاينة خلفوا ورائهم الدمار..وإصرار المقاومة الفلسطينية على تحرير كل فلسطين
كان سكان قطاع غزة وشمال سيناء يترقبون الدقيقة التالية لانسحاب العدو الصهيوني حتى يجوب المصريين شوارع مدن قطاع غزه، ومدن شمال سيناء فلا بيت ولا شارع ولا حارة حتى شاطئ البحر إلا وفيه آلاف الفلسطينيين الذين وصلوا حتى بورسعيد والإسماعيلية وإن كانوا قد فشلوا في الوصول للقاهرة.. ليتحقق ما كنا نطالب به في مظاهراتنا دعما لانتفاضة الشعب الفلسطيني بفتح الحدود ليصبح الحلم عند البعض حقيقة.. فكانت المشاعر حميميه تتلاطم مع فرحة التحرير والحنين للذكريات والالتقاء والتلاحم، فمقاوم أبناء القطاع وأهالي سيناءالاحتلال الصهيوني بشكل مباشر 15عام ـ فترة احتلال سيناء ـ من الـ 38 عام واستمرار دعم المقاومة الفلسطينية بكل أشكال الدعم حتى يوم تحرير غزة.. وفرض لقاء الشعبين الذيحاولوا أن يحدوه وفشلوا في ذلك فشلا ذريعا.. فذهبت إلي رفح مجتازا كل المعوقات من وعورة الطريق والتزاحم المتسارع من مواطني الطرفين بعد أن قام أفراد من المقاومة الفلسطينيةبتفجير باكيه من جدار الفصل العنصري الذي يفصل قطاع غزه عن مصر والذي يرتفع 8 أمتار ومثلها في باطن الأرض
كان سكان قطاع غزة وشمال سيناء يترقبون الدقيقة التالية لانسحاب العدو الصهيوني حتى يجوب المصريين شوارع مدن قطاع غزه، ومدن شمال سيناء فلا بيت ولا شارع ولا حارة حتى شاطئ البحر إلا وفيه آلاف الفلسطينيين الذين وصلوا حتى بورسعيد والإسماعيلية وإن كانوا قد فشلوا في الوصول للقاهرة.. ليتحقق ما كنا نطالب به في مظاهراتنا دعما لانتفاضة الشعب الفلسطيني بفتح الحدود ليصبح الحلم عند البعض حقيقة.. فكانت المشاعر حميميه تتلاطم مع فرحة التحرير والحنين للذكريات والالتقاء والتلاحم، فمقاوم أبناء القطاع وأهالي سيناءالاحتلال الصهيوني بشكل مباشر 15عام ـ فترة احتلال سيناء ـ من الـ 38 عام واستمرار دعم المقاومة الفلسطينية بكل أشكال الدعم حتى يوم تحرير غزة.. وفرض لقاء الشعبين الذيحاولوا أن يحدوه وفشلوا في ذلك فشلا ذريعا.. فذهبت إلي رفح مجتازا كل المعوقات من وعورة الطريق والتزاحم المتسارع من مواطني الطرفين بعد أن قام أفراد من المقاومة الفلسطينيةبتفجير باكيه من جدار الفصل العنصري الذي يفصل قطاع غزه عن مصر والذي يرتفع 8 أمتار ومثلها في باطن الأرض (more…)
Initial Report on the Egyptian Presidential Election
from the Women’s Forum for Change:
Using poor and illiterate women to rescue President Mobarak’s campaign
(September 7, 2005) The Women’s Forum for Change, a project of the Egyptian Center for Women’s Rights, assembled, trained and deployed election monitors stationed at polling places to observe and receive news and complaints on voting proceedings and actions within the women’s committees during Egypt’s first multi-candidate presidential election. A hotline was also established to receive calls and complaints. Reports included:
(more…)

تقيم جماعة 5 سبتمبر التي تأسست اثر محرقة بني سويف يوم الجمعة 16/9/2005 مؤتمرا لطرح الحقائق والشهادات الحية وذلك بالتعاون مع لجنة الثقافة بنقابة الصحفيين في مقر النقابة بشارع عبد الخالق ثروت في الثامنة مساءا.
تدعو الحركة المصرية من اجل التغيير”كفايه” كل القوى الوطنية على إختلاف توجهاتها السياسية
للتظاهر بداية من ميدان طلعت حرب في السادسة من مساء يوم الثلاثاء الموافق 27-9-2005
إحتجاجاً على أداء حسني مبارك اليمين “الغير شرعي” أمام مجلس الشعب صباح ذات اليوم نأكيدا من الحركة والقوى المشاركة والمواطنين على عدم شرعية حكمه.
أرجوكم قراءة البلاغ الى نهايته وان كانت التفاصيل قاسية عليكم. أجد نفسي عاجزة عن التعليق فالحريق ينتقل من البلاغ الى عينى
بسم الله الرحمن الرحيم
بلاغ للنائب العام
مقدمه لسيادتكم( أحمد محمد زيدان محمد ) شاعر/ كاتب مسرح بطاقة / شخصية رقم 134802
الخليفة/ القاهرة
الأربعاء 14/9/2005 يوم حافل. فبعد التظاهر ضد التعذيب فى ميدان الدقي فى السادسة مساءا تتوجه مختلف الحركات للتضامن مع أسر ضحايا حريق مسرح بني سويف وزملاؤهم من الفنانين في وقفة احتجاجية على سلم النقابة بشارع عبد الخالق ثروت من السابعة الى الثامنة مساءا ويليها مؤتمر صحفي داخل النقابة.
حركة كفاية، والحملة الشعبية من أجل التغيير، وشباب من أجل التغيير ونشطاء مستقلون وغيرهم يدعون عوام الشعب للمشاركة قى تظاهرة ضد التعذيب( الذي خلا برنامج مبارك من أي اشارة اليه) يوم الأربعاء 14 سبتمبر 2005 في تمام الساعة السادسة مساءا بميدان الدقي – الجيزة ثم تتجه الى أحد أشهر مؤسسات التعذيب المنهجى فى مصر وهو مقر أمن الدولة بجابر بن حيان.

كاريكاتير مصطفى حسين. الصفحة الأخيرة. الأخبار – العدد 16658 – 12/9/2005
العيب عيب سواق يا مصطفى يا حسين فمبارك غير صالح للقيادة وهو الذى يحتاج “عمرة” وليس العيب فى السيارة أما بالنسبة لمصر فهي ليست ضمن ممتلكات أى شخص
Indifference is perceived as a common trait of Egyptians torn between making ends meed, putting hands on their salaries, paying up for education and staying out of trouble. The latter is of special importance living in a one-million-policeman state. For years and years, almost 50, unlimited authorities were grabed and practiced by police, governments, and figures of power. Also for years and years Egyptians have given up forms of resistence, learned to live with what they are given, and thank the gods -whether human or divine- for the little they have. In short, they were tamed.
But not this time. Only one day after the controvercial elections of Egypt; Farouk Hosni, Minister of Culture held a group funeral for the 36 -now 38- artists who died in a theatre house fire in the city of Beni Suef, more than 100 kms south of Cairo. The fire took place on September 5th while the theatre group coming from the nearby city of Fayoum were performing their “Grab your Dream” play on the 3rd day of a 9 days Theatre Festival for groups from all around Egypt. Artists and Families rejected the Government’s offered funeral and instead, lined up in Black to receive condolences across el Hamedia el Shazlya mosque in a sit-in requesting the expelling of Ministers of Culture, Health, Interior and the Governor of Beni Suef and also bringing the responsible people to justice.
(more…)